في شروده عنها ولو قليلا ... كانت تقرأ في عينيه أشياء
كثيرة .
فـ تسأله : فيم تفكر ؟
: أفكر فيكِ ،،
يسرقني جمالك عن كل العالم حولي .
فتبتسم ....
لكنها تعلم ان
هناك الكثير من الأمور التي تشغل عقله .
الكثير والكثير والكثير من الأحلام المطالب بتحقيقها .
فتتمنى لو تعطيها الدنيا فرصة وجودها ( بالقرب منه ) حتى
تعينه .
تكون الراحة ،،،
وهذا ( القلب ) المليء بكل الحب والحنان والدفء ،،
فيرتمي فيه بكل
مايعكر صفو حياته .. ليعود مجددا بدونه . مستمدا منه
القوة .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق